المرأة نصف المجتمع Can Be Fun For Anyone
المرأة نصف المجتمع Can Be Fun For Anyone
Blog Article
بجميع الحقوق التي كفلها الدستور والقوانين ذات الصلة. Kuwait has absent to excellent lengths to build an aware labour pressure in the different employment sectors and
الأكثر مشاهدة ابني يخاف المطر وصوت الرعد، كيف أساعده للتخلص من هذا الخوف؟ ...
أسهمت المرأة في بناء المجتمع وتطويره بشكل فعّال على مدار التاريخ وما زالت، مما يعني ضرورة احترامها وتكريمها حق التكريم، وضمان حقوقها في المجتمع بما يُحقق استقرارها المادي والنفسي ويحميها، ويحقق لها مطالبها ويرعاها، فالحضارات لا تُبني ولا تزدهر إلى بأيدي النساء.
الإبداع والابتكار: تمتلك المرأة مهارات إبداعية عالية تُساهم في تطوير المجتمع في مجالات الفن والأدب والعلوم والتكنولوجيا.
تعليم ، تعبير / موضوع تعبير عن مكانة المرأة في المجتمع
• الحذر من التحلل الكلي أو الجزئي من شرع الله، والعبث بأخلاق المجتمع المسلم، فهذا فضلاً عن أنه هزيمة ثقافية ومعنوية، مؤداه الخضوع لأعدائنا وتقوية لسلطانهم علينا، فإنه مؤذن بعقوبات من الله في الدنيا والآخرة.
نتائج مسابقة شبكة الألوكة: حياتنا توسط واعتدال خاص شبكة الألوكة
ولكنَّها لم تنظر إلى وراء، ولم تلتفت إلى التراب تحت قدميها, وإنَّما ظلَّت ناظرةً مبهورةً دائماً إلى الغرب, على حين ظلَّ هو شاخصاً إلى الشرق, إلى مطلع الأنوار
• إعادة توزيع الطالبات على التخصصات لمراعاة احتياجات سوق العمل النسوي، وتوجيه وإرشاد الطالبات إلى التخصصات التي يطلبها سوق العمل مستقبلاً، مع دراسات احتياجات سوق العمل من المتخرجات من التعليم العالي مستقبلاً، ودراسات توقع الطلب الاجتماعي على التعليم العالي للفتاة.
المرأة لها دور هام تقوم بتأديته تجاه المجتمع الذي توجد فيه فهي من الواجب عليها أن تكون بجانب الرجل عند قيامه بأن يتخذ قرارات مصيرية والقوانين التي سيتم سنها في الدولة ليتم تطبيقها وذلك بالأخص لأن المرأة لها نظرة من الممكن أن تختلف من بعض الزوايا عن نظرة الرجل ومن هذا المنطلق فإن الاهتمام بأن المرأة تتعلم وتتمكن وتتساوى بالرجل في المجتمع لهذا من الذي يقوم بتحقيق المنفعة الكبيرة للدولة نور ويعمل على بنائها بالشكل الأمثل الذي يقوم بتحقيق الرفاهية وكذلك الحياة المتصفة بالكرامة لجميع أبناء الشعب ولجميع من يعيش على أرض تلك الدولة .
• للعلم ارتباط وثيق بالدين الإلهيّ الصحيح الذي نزل من عند الله تعالى. لقد أساء المجتمع الإسلامي المعاصر، (في بعض الدول) تعليم المرأة، فكان ما نراه من فوضى خلقية وتربوية، مما يهدد كيان الأمة والوطن، فغدت المرأة لا هي رجل ولا هي امرأة تصلح للتربية.
وفي النهاية فإنّ المرأة تساعد في توطيد العلاقة بين أفراد المجتمع والعائلة الواحدة، كما أنها تُشكل جزءًا لا يستهان به، فلها الأهمية بما تحققه من دورها الاجتماعي، والمرأة من خلال عملها فهي قادرة على تكوين الصداقات، والاحتكاك بالمجتمع مما يساعدها باكتساب الخبرات سواء في مجال العمل الخاص، أو في التعامل مع الآخرين، لذلك فمن أهم حقوق المرأة الواجب أن لا تسلب منها هي حقها في العمل وتحقيق طموحها.
وقد عرفت المسلمات الأوائل أهمية التعليم وفضله، فكن ينهلن من العلم ويتنافسن فيه، وكان الرسول عليه الصلاة والسلام يشجعهن على ذلك، ويسمح لهن بحضور مجالس العلم. لتعليم الفتاة أهمية كبيرة تتجلى في تمكينها من تعلم ما كلفت به من حقوق وواجبات ومن أحكام، ومعرفة الحلال والحرام، والصحيح من الخطأ. كما أنه يؤمن لها عملاً شريفاً يمكنها من خلاله تلبية حاجاتها الضرورية ويؤمن لها مورداً مالياً يحميها من العوز والطلب ويحفظ كرامتها، ويجعل الفتاة تغرس الأفكار والقيم النبيلة والغامضة ضمن أسرتها وتصبح أكثر وعياً وإدراكاً للمهام المنوطة.
لطالما حظيت المرأة بمكانة مرموقة في المجتمع، فهي الأم والأخت والزوجة والبنت، وبدونها لا يكتمل بناء المجتمع.