Detailed Notes on المرأة
Detailed Notes on المرأة
Blog Article
وإذا كانت المرأة بشكل عام قد انتزعت العديد من حقوقها في مجال التعليم والصحة والعمل وغيرها إلا أن حكومات العديد من الدول، ومنها العربية تظل عاجزة أمام مشكلة العنف ضد النساء ولم تتمكن من القضاء عليها أو حتى وضع حد لها.
وعادة ما تكون مناسبة هذا اليوم إما فرصة للاحتفال أو للاحتجاج أو هما معا؟
نحن نعلم أن المجتمعات الت يتحققت بها المساواة بين الجنسين أكثر سلاما وازدهارا."
وأشارت إلى أن محاولات تمييع الاتفاقية والتركيز على "القيم التقليدية" يسعى إلى حصر المرأة في الأسرة وتقويض أجندة حقوقها.
تمتّع النساء بتأمين الدخل، والعمل اللائق، والاستقلال الاقتصادي
وشددت على أنه بدون الرجال الذين يدركون ويتعاطفون ويتفهمون محنة عدم المساواة بالنسبة للمرأة، لا يمكننا مواصلة التقدم.
وأشار الأمين العام إلى أن الهيكليات من حول العالم والأنظمة التي تقوم على أساس سيطرة الرجل، تعيق تقدم المرأة في كل مكان.
علاوة على ذلك، غالبا ما تفتقر المرأة لإمكانية الحصول على الأموال اللازمة والفرص الملائمة لتغطية الخسائر المرتبطة بالطقس أو تقنيات التكيف على حياتها وحياة أسرتها، إذا انقر هنا ما كانت المعيلة الوحيدة لها، وتواجه التمييز الدائم في هذا الإطار.
وتقول المنظمة إن العنف ضد المرأة أصبح جزءا لا يتجزأ من ملف العنف العام. وتقع موقع إلكتروني المسؤولية فيه على المجتمع بأسره الذي يحرمها من العديد من حقوقها لأسباب أخلاقية وثقافية واجتماعية مشوهة تسمح بممارسة التمييز والإقصاء والعنف رغم أنها تشكل نصف القوة الإنسانية للمجتمع.
لذلك، توظف المرأة القوية قوة التفكير الإيجابي في حياتها اليومية، فعلى سبيل المثال إن فقدت هذه المرأة وظيفتها فإنها لا تدع التفكير السلبي اقرأ أكثر يحبطها، وبدلا من ذلك تنظر إلى الإيجابيات وتتطلع نحو المستقبل الذي يخبئ لها فرصا أفضل.
يعتقد البعض أن الرجال يتفوقون على النساء في ممارسة فن الطهى، سواء كانوا يعملون بمجال الطهى أو يمارسونه بين الحين والآخر في أوقات فراغهم، ويستدلون على ذلك بالشهرة الواسعة ونجاح الشيفات الرجال.
وكان فريق إيلاف حاضرًا في هذا مزيد من المعلومات الحدث المميز، حيث أجرى مقابلات ودردشات حصرية مع الفنانة المكرمة يسرا موقع إلكتروني وأبرز الحاضرين ومحبي الفن السابع.
شهود من خان يونس يروون لبي بي سي حجم الدمار في المنطقة بعد انسحاب القوات الإسرائيلية
وفي العام الأول للأمم المتحدة، أنشأ المجلس الاقتصادي والاجتماعي لجنة وضع المرأة، بصفتها الهيئة العالمية الرئيسية لصنع السياسات المتعلقة حصرا بتحقيق المساواة بين الجنسين والنهوض بالمرأة.